سوريا قررت المملكة، وسوريا بَدْء إجراءات استئناف الخدمات القنصلية، والرحلات الجوية بين البلدين، وذلك بعد سنواتٍ من التوقف.
أهم ما تصدر بيان اجتماع القاهرة حرصه على “إطلاق دور عربي قيادي لحل الأزمة السورية وضمنها أزمات اللجوء وتهريب المخدرات وخطر الإرهاب”. وهو ما أشار اليه سامح شكري وزير الخارجية المصري في الاجتماع بقوله إن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لتسوية الأزمة السورية.
ينصُّ مشروع القانونِ الجديد على عددٍ كبيرٍ من البنودِ المعتبرة والصّارمة، وينقسم إلى أقسام خمسة نُوردُ هنا نُبذةً سريعة عنها:
وبالإضافة للجانب البحثي والتشريعي المتعلق بالدروس المستفادة من الجائحة، فإن هناك دروساً أخرى تتعلق بمدى قدرة الأنظمة الصحية على تقديم الخدمات الصحية خلال فترات الوباء،
حتى مع انهيار العملة السورية فإن أولئك الذين يمتلكون الدولارات في الدائرة المقربة للأسد لا يزالون يمتلكون القدرة على الازدهار
وبحسبِ الموقع فإنَ من بين الشخصيات ِالتي تلقت دعماً من أجلِ تلميع ِصورةِ “الأسد” ونظامِه، ممثلَ مجلسِ النوابِ الأمريكي “تولسي جابارد” والذي كان لفترةٍ من الوقتِ مرشحاً ديمقراطياً للرئاسة، والصحفيَ الأمريكي “ماكس بلومنتال” الذي انتقدَ التدخلَ الغربي في الملفِ السوري وحاولَ نفيَ ضلوع ِالنظام في الهجوم ِالكيميائي.
على غرار كاميرون، قالت باور في تقرير نشرته مجلة نيويوركر، كان من الممكن فعل المزيد في سوريا، وذلك بغض النظر عن نتائج التدخل، أمور كهذه لا يمكن أن تتضح بشكل مسبق.
جدر الإشارة إلى أن العام الجاري من المنتظر أن يشهد أيضا انعقاد كل من قمة عربية تنموية في
فولكر تورك، مفوّض الأمم المتّحدة السامي لحقوق الإنسان
للحل و السياسية المتبعة ليست تطبيع و لا تبضيع إنما جس نبض وتبادل و إبلاغ الرسائل، والايقاعات شعب ما يزال في الماساة.
