وأشار بينيرو إلى تطورات إيجابية، مثل المبادرات الإبداعية للمساءلة التي يقودها المجتمع المدني السوري خارج البلاد، وإنشاء مؤسسة لمساعدة أسر المفقودين والمختفين في الكشف عن مصير أحبائهم.
المصالحة بين الأسد وإردوغان تحمل فرصًا للتقدم في بعض الجوانب السياسية والاقتصادية لصالح نظام الاسد ، لكنها تشكل أيضًا تهديدًا للحركة الثورية السورية ولمصير اللاجئين واستقلالية الثورة السورية المستمرة.