عدّ هذا القرار انتصارًا للعدالة والمساءلة، حيث رفضت المحكمة منح ميالة الحصانة التي طالب بها، مؤكدة أن “هذه الجرائم الدولية لا يمكن أن يشملها مبدأ الحصانة للسماح بإفلات مرتكبيها من العقاب.”
حذر الاتحاد الأوروبي من أي محاولات لـ “دفع” اللاجئين السوريين للعودة إلى بلادهم. وأكد مفوض السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، على أن عودة اللاجئين يجب أن تكون “طوعية وآمنة وكريمة” فقط.