© 2024 جمع الحقوق محفوظة لتجمع الوطني الديمقراطي السوري. تصميم وتطوير. ميســرة بكــور .
أوراق سورية
في هذه الزاوية الثقافية “نصوص في الذاكرة” تفتح الجزيرة نت مساحة لتذوق النصوص العربية والمترجمة،…
تشهد سوريا تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق، يرافقه تصعيد في الأزمة الإنسانية. وبينما توسع المعارضة سيطرتها في الشمال السوري، تتزايد الدعوات الدولية إلى خفض التصعيد وحماية المدنيين،
أعلن نتنياهو عن تهديده العلني لبشار الأسد، محذراً إياه من مغبة السماح بمرور الأسلحة إلى حزب الله، معتبرًا أن ذلك يشكل “لعبًا بالنار”.
أكدت إدارة العمليات العسكرية أن قواتها تمكنت من الاستيلاء على آليات وذخائر وأسلحة ثقيلة، وقتلت أكثر من 40 عنصراً من قوات النظام والمجموعات الموالية له.
يرى الخبراء أن هذا التصعيد العسكري يعكس فشل الجهود الدولية في تحقيق وقف دائم لإطلاق النار في سوريا، ويؤكد على الحاجة إلى حل سياسي شامل للأزمة السورية يضمن حقوق جميع السوريين في العيش بسلام وكرامة.
أعربت الأمم المتحدة الجمعة عن قلقها إزاء الظروف المزرية في سوريا لدرجة أن بعض اللبنانيين الذين فروا إليها بحثا عن ملاذ آمن من الحرب بين إسرائيل وحزب الله اختاروا العودة إلى لبنان.
فشل المجتمع الدولي: استجابة متأخرة وغير كافية لأزمة النازحين السوريين
نداءات مستجابة: من المسؤول عن معاناة النازحين في الشمال السوري؟
في انتظار الأمل: استجابة إنسانية متعثرة تزيد من معاناة النازحين
استقدمت القوات النظامية السورية خلال الأيام الماضية تعزيزات عسكرية كبيرة إلى السويداء، حيث تمركزت في الثكنات العسكرية والفروع الأمنية بالمدينة. ووفقاً لمصادر محلية،
يُثير صمت النظام السوري إزاء الضربات الإسرائيلية المتكررة استياءً شعبياً متزايداً. ويتهم منتقدو النظام دمشق بالسماح لعناصر عسكرية إيرانية بالتواجد في مناطق سكنية مكتظة،
غارات على مواقع إيرانية في حمص وحماة
تصعيد إسرائيلي: غارات مزدوجة على القنيطرة ومواقع عسكرية في حمص وحماة