© 2024 جمع الحقوق محفوظة لتجمع الوطني الديمقراطي السوري. تصميم وتطوير. ميســرة بكــور .
أوراق سورية
علنت سوريا، يوم الأربعاء، استئناف عمل بعثتها الدبلوماسية في المملكة العربية السعودية.
كما يتوجه وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الثلاثاء، إلى العاصمة الروسية موسكو لحضور الاجتماع الرباعي مع نظرائه في روسيا وإيران والنظام السوري.
وفي إيران ستكون السلطات على استعداد للجوء إلى المزيد من تكتيكات الأرض المحروقة، خاصة ضد سكانها العرب، لقمع التحديات التي تواجه حكمها بحزم. بالإضافة إلى ذلك، ستثبت الحرب الأهلية في سوريا صحة السياسة الخارجية الإيرانية المتشددة،
وبعد التدخل الروسي المباشر لدعم النظام السوري عام 2015 ودخول أطراف أخرى في الصراع انحسر الوجود الأميركي ليقتصر على دعم مسلحين أكراد في شمال وشرق سوريا، إضافة إلى تمركز قوات أميركية في عدد من القواعد والنقاط العسكرية هناك، والتي يقع بعضها في حقول نفطية إستراتيجية كالعمر ورميلان.
وفي الآونة الأخيرة عادت بعض الدول العربية، ومن بينها السعودية ومصر والإمارات إلى التعامل مع سوريا عبر الزيارات والاجتماعات رفيعة المستوى.
إنّ الثورة السورية رغم التراجع الكبير الذي تعرّضت له ما تزال تمتلك أسباب الاستمرار والانتصار، لكن ذلك يحتاج إلى
وتختم مجلة ناشونال إنترست مقالها بعبارة صريحة تقول فيها إنه على الرغم من المتغيرات العديدة في الشرق الأوسط فإن آل الأسد أثبتوا أنهم باقون هنا
أتي إعادة دمج سوريا مؤخرا في جامعة الدول العربية التي استُبعدت منها قبل 11 عاما، على أساس وعد من بشار الأسد بوقف تهريب الكبتاغون
ينصّ “قانون قيصر” (قانون أميركي دخل حيز التنفيذ العام الماضي) على فرض عقوبات على أي شخص يتعاون مع الأسد
منظمات تحذر من مجاعة وشيكة تهدد آلاف النازحين السوريين شمالي غربي البلاد (الجزيرة نت)